The Definitive Guide to التعلق العاطفي المفرط
سناء منصور: المصداقية والموضوعية أهم أدوات الإعلامي.. وأكره التريند (فيديو)
يمكن أن يكون لهذا التعلق عواقب إيجابية أو سلبية، وفقًا لطبيعة العلاقة ومدى التوازن فيها.
تساعد هذه العوامل على تحسين جودة العلاقات وتعزيز الشعور الداخلي بالاستقلال.
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الارتباط الاستجابي غالبًا يظهرون سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا، حيث نادراً ما يلتمسون الراحة عندما يكونون مضطربين، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة تكوين روابط عاطفية، والشعور بعدم الثقة، والإحساس بالغضب، والحاجة للسيطرة، وهي جميعها سمات التعلق العاطفي المرضي.
الانسحاب العاطفي أو صعوبة إظهار المودة من الأعراض الشائعة أيضًا.
اطلب المساعدة إذا احتجت: هل لاحظت يوما كيف تصبح المشكلات أصغر عندما نشاركها. ليس عليك أن تفعل ذلك بمفردك، اطلب الخدمة من أصدقائك وعائلتك، فسوف يساعدونك دائما.
ممارسة العناية الذاتية: مثل التغذية السليمة وممارسة الرياضة.
يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.
قبول النقص: فهم أن كل شخص لديه جوانب بحاجة للتحسين، وهذا جزء طبيعي من الحياة.
أطفال ومراهقين أمراض واضطرابات عصبية اختبارات نفسية اضطرابات وأمراض نفسية الأدوية النفسية الأنثى والحامل الإدمان الاكتئاب الرهاب والفوبيا العلاج المعرفي السلوكي العلاج النفسي القلق واضطرابات القلق الهلع ونوبات الهلع تربية وعلاقات أسرية تعديل سلوك علاقات زوجية وعاطفية لغة الجسد مقالات طبية مواضيع نفسية عامة هرمونات الصحة النفسية
وأخيرًا، الأطفال ذوو الارتباط المتناقض يظهرون سلوكًا متضاربًا ومشوشًا في تفاعلاتهم مع مقدم الرعاية الرئيسي، حيث يميلون إلى التقرب منه وفي نفس الوقت رفضه.
هذا النوع من التعلق ينشأ عندما يطور الفرد رابطًا عاطفيًا غير سليم، مما يجعله يعتمد التعلق العاطفي بشكل مفرط على شخص آخر لتلبية احتياجاته العاطفية.
التعلق المرضي هو حالة ناتجة عن الاعتماد العاطفي المفرط على شخص معين، مما يؤدي إلى مشاعر القلق والخوف من فقدان ذلك الشخص.
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين: